حجم السوق
بلغت قيمة سوق الأزياء في المملكة العربية السعودية حوالي 24.6 مليار دولار 92.2 - مليار ريال سعودي ) في عام 2021، مع توقعات بنمو سنوي مركب قدره 13٪ من 2020 إلى 20251. يشمل هذا السوق مجموعة واسعة من الفئات بما في ذلك الملابس والإكسسوارات والأحذية والسلع الفاخرة، مع توقعات بزيادة الطلب على القطع الفاخرة بنسبة 30٪ خلال الفترة من 2022 إلى 2025.
الدور الثقافي للفساتين
تلعب الفساتين دورًا مهمًا في الثقافة السعودية، حيث تعكس الهوية الوطنية والتقاليد العريقة. يساهم المصممون السعوديون في دمج التراث الثقافي مع أحدث صيحات الموضة، مما يعزز من مكانة الفساتين كجزء من الهوية الثقافية السعودية ما أن الفساتين تعد جزءًا من المناسبات الاجتماعية والدينية، مما يعزز من قيمتها الثقافية والاقتصادية.
أهمية التنوع
يعد التنوع في تصاميم الفساتين أمرًا حيويًا لتلبية احتياجات مختلف الأذواق والفئات العمرية. تسعى شركة ليسيورا لتقديم مجموعة متنوعة من التصاميم التي تجمع بين الفخامة والأصالة، مما يعزز من قدرتها على المنافسة في السوق المحلي والدولي. التنوع يساعد أيضًا في جذب شريحة واسعة من العملاء وزيادة الحصة السوقية للشركة.
القوانين التي تحد من هجرة الأموال خارج السوق
تسعى المملكة العربية السعودية من خلال رؤية 2030 إلى تقليل الاعتماد على الواردات وتعزيز الإنتاج المحلي. في عام 2021، أنفقت المملكة حوالي 7.3 مليار دولار (27 مليار ريال) على استيراد بضائع ومواد الأزياء1. تهدف السياسات الحكومية إلى تعزيز التصنيع المحلي وتوفير فرص عمل جديدة، مما يساهم في تقليل هجرة الأموال خارج السوق ودعم الاقتصاد الوطني.