في ليلة من ليالي القصور الملكية جلست السيدة الملكية أمام المرآة تبحث عن لمسة أخيرة تليق بمكانتها.
حين وضعت عقد روزا ديامان حول عنقها، بدا وكأن أغصانًا من وردٍ أحمر تفتحت فوق كتفيها، يتلألأ بينها بريق الألماس كندى الفجر
لم يكن مجرد عقد بل قصيدة خالدة تُروى بلغة الضوء واللون تليق بامرأة لا تقبل أن تكون عابرة في الذاكرة بل أيقونة تُخلّد.
مع روزا ديامان … لا ترتدين عقدًا فقط بل ترتدين حكاية من الأناقة الفرنسية التي تعانق روحكِ.