ساعة لوستر إتوال – حين يلتقي البريق بالفخامة
بكلّ ما تحمله الكلمة من تألق، تأتي لوستر إتوال كقطعة مجوهرات تخطف الأنظار قبل أن تُخبر الوقت.
في عالم يميل إلى الهدوء، اختارت لوستر إتوال أن تلمع. أن تتكلّم بلغة الضوء، وتُوشي الزمن بإكليل من الأناقة النادرة.
وجه الساعة يتلألأ كسماء مغطاة بالنجوم، محاط بإطار ثلاثي الطبقات من الكريستالات المستديرة، تنعكس بزاويا متباينة كأنها ترقص كلما مرّ الضوء.
سوار جلدي أحمر بلون التوت الداكن، يضيف نفحة من الجرأة الملكية، كأنها ساعة لأميرة من زمن آخر… تعرف تمامًا كيف تفرض حضورها.
لوستر إتوال – لأن الوقت ليس فقط ما يُقرأ، بل ما يُرتدى.
لوستر إتوال
لمن تؤمن أن كل لحظة يمكن أن تصبح قطعة فنية…
ولمن ترى في الضوء لغةً تُقال على معصمها.